عيادة الأمل للطب النفسى وعلاج سوء استخدام العقاقير والمواد المخدرة (الإدمان )
هى أول عيادة رائده فى سلطنة عمان لخدمة القطاع الصحى لمرضى الإدمان والطب النفسى تم تأسيسها واستخراج التراخبص الطبية بالسلطنه من القطاع الطبى على أعلى مستوى معايير الجوده والرعاية الصحيه العالميه الخاصه بعلاج الإدمان والطب النفسى
رؤيتنا
عيادة الأمل قد صممت خصيصا لتراعى كافة متطلبات العلاج وراحة النزلاء وتقديم كافة الخدمات العلاجيه الطبيه والبروتوكولات العلاجية النفسية العالميه وذلك طبقا للمعايير الطبيه الحديثه بالولايات المتحده وطبقا للطرق والمراحل التشخيصيه العلاجيه بناءا على التصنيف العالمى الحديث DSMS وICDL L طبقا لمعايير الصحه العالميه وذلك لتوفير تغطيه كافة الجوانب المتعلقة بالنزلاء للحصول على افضل النتائج العلاجيه واستمرار عملية التعافى مدى الحياه
لماذا عيادة الامل النفسي و علاج الادمان
الخبرة والكفاءة واإلدارة
من خلال خبرتنا الطويل في مجال تنسيق عالج اإلدمان بسلطنة عمان تعاملنا فيها مع
مختلف المستويات المهنية في مجال العالج ما جعلنا على دراية تامة بمتطلبات العالج
فقد لجأنا ألصحاب الخبرات العلمية المتميزة مهنيا في هذا التخصص وتتمثل في
مجموعة من االستشاريين واألطباء النفسيين وطاقم التمريض وعلماء النفس ومعالجين
اإلدمان المؤهلين ذو الخبرة العالية.
لدينا أمل وإرادة
فخلال الخمس سنوات الماضية تولدت لدينا إرادة قوية لخلق وعى
جديد وأمل قائم في عالج اإلدمان واألمراض النفسية اكتسبنا خاللها ثقة المرضى
فأصبح مرضانا هم مرشدو العالج إلينا بناء على تعافيهم الجيد ورؤيتهم الواقعية
لمستوى جودة خدماتن
عالجنا يبدأ من أسباب المرض
كل مرض له أسبابة وعالج المرض وحدة ال يكفي حتى نصل للتعافي الدائم بإذن هللا
ومن خالل التشخيص الجيد وطرق العالج الحديثة نصل بالمريض إلى البداية لحياه
جديدة لكن األهم هو البحث عن أسباب المرض والوقوف عليها حتى تتوفر القدرة على
الحماية من التعرض ألسبابه مرة أخرى
الراحة واألمان والسرية
نوفر لمرضانا منتهى السرية واالمان والخصوصية حتى يشعر المريض أنه في بيته
وسط عائلته فال يواجه الضغط النفسي لبعده عنهم مع توفير جميع متطلبات الشخصية
المتاحة حتى يتفرغ للتعافي
اإلرشاد األسرى الناجح لضمان لفعيل الدور األسرى في العالج
عودة المريض ألسرته
لعد العالج تمثل له بداية حياه جديدة فيجب الحرص على أن تكون خالية من
االضطرابات والمشاحنات ومن هذا تكمن أهمية اإلرشاد األسرى فتكون األسرة محفز
قوى للمريض أثناء العالج ومساند صلب للمريض بعد التعافي للحفاظ على مكتسبات
الحياة بدون تعاطى
المتابعة الالحقة بعد العالج
ال يتوقف دورنا بانتهاء مدة العالج المحددة من قبل الفريق العالجي لكن يتخصص
فريق من المعالجين واألخصائيين االجتماعيين في متابعة المريض وقياس مدى تعافيه
وتعاونه مع أسرته والمجتمع من خالل ملف المتابعات الموجود لديهم